لوبوان تي ﺁن:
اكدت مصادر مطلعة وعالية الدقة “لوبوان ان حالة الباجي الصحية مستقرة وانه قادر على مباشرة مهامه وهو في فترة نقاهة لاغير على خلاف ما تحاول بعض الأطراف المحسوبة على الأحزاب الحاكمة ترويجه في نفس السياق توجه السيد الطيب الهويدي الناشط السياسي صلب تدوينة له على موقعه الخاص برسالة طمانة للمضطربين والمرعوبين والمنزعجين والخائبين والخائنين والمصابين بفوبيا “مرض الباجي” ان رئيس الجمهورية على خلاف كل ما يروجه أصحاب النفوس الخبيثة بخير وبصحة جيدة عقلية وجسدية كما انه يتحكم في كل الأوضاع وصاحب قراره وعلى اطلاع بكل ما يجري فقط كان يعاني من بعض الاوجاع في معدته بسبب ما تخلفه المضادات الحيوية من اثار جانبية كالهون والضعف الذي سرعان ما تداركه بفضل بنيته القوية.وسيلقى بيانا للشعب ليوضح كل كواليس قراره واشياء أخرى ليقطع الطريق امام الانقلابيين سواء الباحثين عنه عبر شهادات طبية -في استحضار لخطة الانقلاب الطبي الناعم- تثبت عجزه عن القيام بمهامه او بحجة التباكي على الدستور والقانون والمؤسسات والحال وان النواب المتباكين والمصابين بمتلازمة “الباجي” هم الذين بدؤوا بخرق الدستور عندما لم يركزوا المحكمة الدستورية بل ان جرمهم افظع لان عدم امضاء القانون لن يوقع البلاد في وضع الفراغ القانوني بعكس المحكمة حيث ارتعب الجميع بعد الوضع الصحي الحرج لرئيس الدولة.
يذكر وانه في نطاق “هيستسريا الباجي” “محمد عبو”طلب من وكيل الجمهورية البحث في امكانية حجز رئيس الدولة من قبل عائلته.وهو اقتراح انعش الأحزاب الكبرى وجيشها الالكتروني و لجان حماية الثورة في نسختها revisité أي بعد ان تحولت الى حزب يقوده محامي الإرهابيين سيف الدين مخلوف واحد قيادييه “عماد دغيج” والحجة “غياب الرئيس” بسبب امتناعه عن ختم القانون الانتخابي في شكله المعدل والاقصائي.
أسماء وهاجر
